كبرى الشركات العقارية ترعى مؤتمر قطر للمباني الخضراء
عززت المنظمات المعنية بشؤون الاستدامة ونشطاء البيئة من جهودهم لدعم توجه قطر نحو تحقيق الاستدامة، عبر تقديم الدعم للدورة الثانية من مؤتمر قطر للمباني الخضراء 2016 والمقامة تحت شعار “التنفيذ”.
وسيُعقد المؤتمر خلال الفترة من 13-15 نوفمبر في مركز قطر الوطني للمؤتمرات، وستتركز جلساته حول ثلاثة محاور أساسية تتناول أبرز التحديات التي تواجه الجهود المبذولة لتحقيق الاستدامة الاجتماعية والبيئية في قطر والعالم، وهي: “المدن المستقبلية المستدامة”، و”نحو اقتصاد مستدام” و”الاستدامة أسلوب حياة”.
وأضافت شركة مشيرب العقارية، التابعة لمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، اسمها كراعٍ بلاتيني للمؤتمر، وذلك امتدادًا لجهودها المبذولة لإحداث تغيير نوعي في نظرة الناس إلى الحياة في قلب المدن، من خلال إيجاد حلول مبتكرة تشجّع التفاعل الاجتماعي، واحترام الثقافة والتراث، وترسيخ العناية بالقضايا البيئية.
وفي هذا الصدد، علق المهندس مشعل الشمري، مدير مجلس قطر للمباني الخضراء، بالقول:”يوفر مجلس قطر للمباني الخضراء منصة فريدة لأصحاب الشأن في مجال الاستدامة لاستعراض خططهم وأهدافهم أمام قطاع واسع من الجمهور، حيث أن المؤتمر مصمم لكي يكون منبرًا للنقاش حول كبرى تحديات الاستدامة على مختلف الأصعدة، ومنبعًا للأفكار والحلول الثاقبة من الخبراء والأكاديميين”.
وقد تلقى مؤتمر قطر للمباني الخضراء دعمًا من عدد من المنظمات المرموقة، مثل المعهد البريطاني للمعايير، ومعهد تشارترد للبناء، وجمعية المهندسين الاسترالية، والمؤسسة الملكية للمساحين المعتمدين، وجمعية الشرق الأوسط لإدارة المرافق، وحركة الشباب العربي للمناخ – قطر، ومجلة Climate Control Middle East، ومجلة Qatar Construction Sites، ومجلة “جلام” (GLAM) للتصميم.
ويتزامن انعقاد مؤتمر هذا العام مع الدورة الثانية والعشرين لمؤتمر الدول لأعضاء في الاتفاقية الإطارية للأمم المتحدة بشأن تغير المناخ (كوب 22)، الذي يتناول خطط الاستدامة وتحدياتها حول العالم.
عززت المنظمات المعنية بشؤون الاستدامة ونشطاء البيئة من جهودهم لدعم توجه قطر نحو تحقيق الاستدامة، عبر تقديم الدعم للدورة الثانية من مؤتمر قطر للمباني الخضراء 2016 والمقامة تحت شعار “التنفيذ”.
وسيُعقد المؤتمر خلال الفترة من 13-15 نوفمبر في مركز قطر الوطني للمؤتمرات، وستتركز جلساته حول ثلاثة محاور أساسية تتناول أبرز التحديات التي تواجه الجهود المبذولة لتحقيق الاستدامة الاجتماعية والبيئية في قطر والعالم، وهي: “المدن المستقبلية المستدامة”، و”نحو اقتصاد مستدام” و”الاستدامة أسلوب حياة”.
وأضافت شركة مشيرب العقارية، التابعة لمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، اسمها كراعٍ بلاتيني للمؤتمر، وذلك امتدادًا لجهودها المبذولة لإحداث تغيير نوعي في نظرة الناس إلى الحياة في قلب المدن، من خلال إيجاد حلول مبتكرة تشجّع التفاعل الاجتماعي، واحترام الثقافة والتراث، وترسيخ العناية بالقضايا البيئية.
وفي هذا الصدد، علق المهندس مشعل الشمري، مدير مجلس قطر للمباني الخضراء، بالقول:”يوفر مجلس قطر للمباني الخضراء منصة فريدة لأصحاب الشأن في مجال الاستدامة لاستعراض خططهم وأهدافهم أمام قطاع واسع من الجمهور، حيث أن المؤتمر مصمم لكي يكون منبرًا للنقاش حول كبرى تحديات الاستدامة على مختلف الأصعدة، ومنبعًا للأفكار والحلول الثاقبة من الخبراء والأكاديميين”.
وقد تلقى مؤتمر قطر للمباني الخضراء دعمًا من عدد من المنظمات المرموقة، مثل المعهد البريطاني للمعايير، ومعهد تشارترد للبناء، وجمعية المهندسين الاسترالية، والمؤسسة الملكية للمساحين المعتمدين، وجمعية الشرق الأوسط لإدارة المرافق، وحركة الشباب العربي للمناخ – قطر، ومجلة Climate Control Middle East، ومجلة Qatar Construction Sites، ومجلة “جلام” (GLAM) للتصميم.
ويتزامن انعقاد مؤتمر هذا العام مع الدورة الثانية والعشرين لمؤتمر الدول لأعضاء في الاتفاقية الإطارية للأمم المتحدة بشأن تغير المناخ (كوب 22)، الذي يتناول خطط الاستدامة وتحدياتها حول العالم.