الاستدامة

الاستدامة

حصدت مدينة “مشيرب قلب الدوحة” على أعلى عدد من شهادات LEED في الفئتين الذهبية والبلاتينية للريادة في التصميم المراعي لاستهلاك الطاقة ومتطلبات البيئة، لتشكل أكبر تجمع لمباني حصلت على شهادات LEED للمباني الخضراء، وذلك بمجموع 32 شهادة بلاتينية و 42 شهادة ذهبية. وبهذا تمتع المدينة بالكامل بأعلى معايير الاستدامة لتكون أول مشروع لتطوير وسط مدينة مستدام في العالم.

نقاط الاستدامة:

  • الحدّ من آثار الحرارة من خلال تصميم شوارع المدينة لتستفيد من هبوب النسائم الباردة فوق مياه الخليج، وتوفر الظلال التي تقي من وهج الشمس في معظم معابر المشاة.
  • تصميم طريقة اصطفاف المباني في المدينة لتوفر الظل لبعضها البعض؛ كما اختيرت لكسواتها الخارجية ألوان فاتحة تساعد في خفض احتياجاتها من الطاقة التبريدية.
  • تقليل نسبة استهلاك الطاقة على الأقل بنسبة 30% من إجمالي نسبة الاستهلاك بفضل اعتماد مواد بناء صديقة للبيئة وجدران أكثر سماكة وزجاج عازل للحرارة يساهم في يعزل الحرارة الداخلية للمباني وبالتالي تستهلك أقل قدر من الطاقة للتبريد.
  • استغلال الطاقة الشمسية المتاحة من خلال ألواح شمسية. يوجد في المدينة 6,400 من الألواح الشمسية لتوليد الكهرباء و 1,400 من الألواح لتسخين المياه.
  • 70%  من احتياجات مشيرب من المياه تأتي من أشغال، حيث يتم تكرير المياه بتقنيات عالية للاستخدام في عمليات التبريد والري والمراحيض.
  • تعتمد المدينة زراعة نباتات محلية قادرة على تحمل ظروف البيئة الجافة بهدف خفيض احتياجات الريّ لمسطحات الزراعة التجميلية المنتشرة في أرجائه.
  • مواصلات صديقة للبيئة للتنقل داخل المدينة وهي “ترام مشيرب” الذي يعمل بالطاقة النظيفة. بالإضافة إلى تحديد مسارات خاصة للدراجات الهوائية وممرات خاصة للمشارة في كل شوارع المدينة.
  • نظام حديث لجميع وفرز النفايات والتخلص منها، حيث يرحل القسم الأكبر منها للتدوير أو للاستخدام في السماد الزراعي.

نقاط الاستدامة:

  • الحدّ من آثار الحرارة من خلال تصميم شوارع المدينة لتستفيد من هبوب النسائم الباردة فوق مياه الخليج، وتوفر الظلال التي تقي من وهج الشمس في معظم معابر المشاة.
  • تصميم طريقة اصطفاف المباني في المدينة لتوفر الظل لبعضها البعض؛ كما اختيرت لطبقتها الخارجية ألوان فاتحة تساعد في خفض احتياجاتها من الطاقة التبريدية.
  • اعتماد مواد بناء صديقة للبيئة وجدران أكثر سماكة وزجاج عازل للحرارة ما يقلل من الاحتباس الحراري ويعزل الحرارة الداخلية للمباني وبالتاي تستهلك أقل قدر من الطاقة.
  • تقليل استهلاك الطاقة على الأقل بنسبة 30% من إجمالي نسبة الاستهلاك بفضل طريقة تصميم المباني، الجدران السميكة المستخدمة، تحسين كفاءة الإضاءة المنخفضة الاستهلاك لطاقة،
  • استغلال الطاقة الشمسية المتاحة من خلال ألواح شمسية. يوجد في المدينة 6400 من الألواح الشمسية لتوليد الطاقة الكهربائية و 1400 من الألواح لتسخين المياه.
  • توفير المياه للاستخدام اليومي في المنازل بنسبة 70% حيث يتم اعتماد المياه المكررة بتقنية عالية من أشغال.
  • توفير المياه للري حيث تستخدم المدينة أنظمة ريّ عالية الكفاءة تعتمد على المياه التي يتم تجميعها من مياه الأمطار ومن مكثفات مكيفات تبريد الهواء.
  • تعتمد المدينة زراعة نباتات محلية قادرة على تحمل ظروف البيئة الجافة بهدف تخفيض احتياجات الريّ لمسطحات الزراعة التجميلية المنتشرة في أرجائه.
  • مواصلات صديقة للبيئة للتنقل داخل المدينة وهي “ترام مشيرب” الذي يعمل بالطاقة النظيفة. بالإضافة إلى تحديد مسارات خاصة للدراجات الهوائية وممرات خاصة للمشارة في كل شوارع المدينة.
  • نظام حديث لجميع وفرز النفايات والتخلص منها، حيث يرحل قسم كبير منها للتدوير أو للاستخدام في السماد الزراعي.